في مركز الإسناد والتصفية (إنفاذ)، نقود تحوّل عمليات التصفية بالتكامل مع الجهات القضائية والحكومية، عبر إدارة رقمية فعالة تحفظ القيمة وتحقق أعلى مستويات الشفافية والكفاءة. إنفاذ ليس مجرد مركز، بل ذراع تقني يعزز الإصلاح ويخدم مستقبل الاقتصاد السعودي.
واجه مركز إنفاذ صعوبات تشغيلية بسبب الاعتماد على أنظمة تقليدية متفرقة وسير عمل شبه آلي، مما أدى إلى انخفاض الكفاءة وزيادة المهام اليدوية التي تبطئ الإجراءات. كما أدى غياب مصدر مركزي وموثوق للمعلومات إلى تحديات أمام الفرق الداخلية والمستفيدين الخارجيين، مما صعّب الوصول إلى بيانات دقيقة وفورية، وأثر سلبًا على الشفافية وجودة اتخاذ القرار.
إجراءات يدوية تستهلك الوقت
أنظمة غير مترابطة تُضعف الكفاءة
بيانات غير دقيقة تُعيق القرار
غياب الشفافية في العمليات
تجربة مستخدم مجزأة
تصفيات بطيئة تعطل الإنجاز